mahmoued22  guestbook (1581) Sign guestbook

Browse Pages:< Previous 11 12 13 14 15 16 17 Next > 
tarekttoty
11 years ago
gege65
11 years ago
صباحك خير ونهارك سعيد أخي في الله محمود)
tarekttoty
11 years ago
ro7ns
11 years ago
بارك الله فيك اخي ريحت بالي / بلغها سلامي يااااارب يرجعها على خير
raali00
11 years ago





mahmoued22
11 years ago
يحكي أن رجلا عندهم ممن أسلموا في فرنسا له ابنٌ عمره ست سنوات ، وحينما قرب ذكرى يوم ميلاده السابع دعا الاب زملاء ابنه لبيته من دون أن يخبر الابن بأي شي .. فلما أتوا عنده وكل واحد معه هدية لابنه ،،
رآهم الابن فتعجب كثيرا ولم يكن يعلم أن اليوم هو يوم ميلاده ، فسأل والده وقال ..يا أبي لماذا البيت ممتلئ بزملائي ومعهم كل هذه الهدايا ؟
فأجابه الاب….. وقال : ياولدي اليوم هو يوم بلوغك السنة السابعة من عمرك وهو العمر الذي ستبدأ فيه بالصلاة لرب العالمين ..فاليوم هو أول يوم ستصلي فيه ولذلك جاء أصدقائك يهنونك بهذا الخير الكبير الذي ستقدم عليه ،، فتأثر الابن تأثرا شديدا ووقع في نفسه تعظيم ومحبة الصلاة .
والان بلغ الابن سن الثالثة عشر ولم يترك فريضة واحدة منذ السابعة من عمره بأذن الله…فسبحان الله ماأجمل أسلوب والده وكيف استطاع أن يغرس محبة الصلاة في قلب ابنه الصغير من صغره … فتوجهوا يامسلمين لاتخاذ الاساليب التي ترغب أولادكم وبناتكم للصلاة بالحكمة والاسلوب الحسن.يا نفس لا تتكبري فسيأتى يوما وترحلى إن طال أو قصر الزمان
فعلى الأعناق ستحملي ستزوري بيت الدود حتما وفى التراب

29674137424772931223923.jpg - 47.13 KB
mahmoued22
11 years ago
أقام سيد غني عشاءً عظيماً تتخلّله مفاجأة لم يُفصح عنها، وأرسل دعواتٍ شخصية لكل أهل مدينته الذين كانوا يعملون في كرمه ومعامله.ولَما اقتربت الساعة، تجمهر الناس خارج ساحة قصر السيد الغني؛ لكنْ ما من احد كان مستعداً للدخول !وكانت تساؤلاتٌ عديدة مدار أحاديثهم وهم واقفون خارجاً. فقال واحدٌ: “لا شك أن السيد يريد أن يجمعنا كلّنا في قصره، لكي يقبض علينا ويسجننا، لأنه ربّما لاحظ تقصيراً ما في عملنا، أو سرقاتِنا الصغيرة من كرمه أو معامله.” وقال آخر: “إنّ السيد حريصٌ على أمواله، فهو لا بدّ سيطالبنا بديوننا المتضاعفة، ونحن عاجزون عن تسديدها. إنها فرصة سانحة ليفعل ذلك.”وأضاف ثالث: ” لا شك أنّ السيد سيُلزمنا بالفوائد المترتّبة علينا، فيستعبدنا له، بل ويستعبد أبناءنا. وما هذا العشاء سوى تغطية لِسَنّ قانونه علينا، ولتقييدنا بسنداتِ دفعٍ تُرافقنا حتى مماتنا.”وهكذا راح البعض ينسحب من أمام القصر، رافضاً دعوة السيد؛ وراح البعض الآخر ينتظر خارجاً مشكّكاً بنيّة السيد وهدفه من وراء هذا العشاء العظيم. لكن شاباً واحداً، كان يستمع الى احاديث أهل المدينة، لم يكن موافقاً على تساؤلاتهم وتشكيكهم؛ فصمّم على الدخول، برغم نظرات الآخرين ووشوشاتهم. وكانت المفاجأة ! دقّت ساعة العشاء واُقفل باب القصر، وعاد الجميع الى بيوتهم؛ بينما تمتّع هذا الشاب بالعشاء العظيم مع السيد الغني ورجاله الامناء. ومع أنه كان الوحيد الذي لبّ الدعوة، لكنّ المفاجأة التي خبّأها السيد، اُعلِنَت في نهاية العشاء، وقد كانت أنّ كلّ مَن يَحضر يحصل على عفوٍ نهائي، من كَرَم السيد وجوده، عن كل الديون والفوائد والموجِبات. فخرج الشاب حُراً وفرحاً؛ بينما خسِر كلُ أهل المدينة بسبب رفضهم وشكّهم وسوء ظنّهم.وهنا نستفيد من القصه حسن الظن بالله والتوكل ع الله ف جميع امورنا

******************************************

imagesص.jpeg - 8.78 KB
raali00
11 years ago



tarekttoty
11 years ago
tarekttoty
11 years ago
mahmoued22
11 years ago
عليكم السلام جيجي اخبارك انتي اي انا تمام الحمد لله المهم انك تكوني بخير وربنا يخليكي انا بلغت السلام من امي الحبيبه امونه ليكي لانها قالتلي لازم ابلغك السلام
mahmoued22
11 years ago

قصة الحطاب

يحكى ان حطابا كان يسكن في كوخ صغير,,وكان يعيش معه طفله وكلبه ,,وكان كل يوم ومع شروق الشمس ,,يذهب لجمع الحطب ولا يعود الا قبل غروب الشمس,, تاركا الطفل في رعاية الله ,,مع الكلب ولقد كان يثق في ذلك الكلب ثقة
كبيرة,,ولقد كان الكلب وفيا لصاحبه ويحبه وفي يوم من الأيام وبينما كان الحطاب عائدا من عمل يوم شاق سمع نباح الكلب ,,من بعيد على غير عادته،,فاسرع في المشي الى ان اقترب من الكلب الذي كان ينبح بغرابة قرب*الكوخ وكان فمه ووجهه ملطخا بالدماء,,فصعق الحطاب
وعلم ان الكلب قد خانه واكل طفله ,,فانتزع فأسه من ظهره وضرب الكلب ضربة بين عينيه خر بعدها صريعا،وبسرعة دخل الحطاب إلى الكوخ ليرى بقايا طفله المأكول وبمجرد دخوله للكوخ,,تسمر في مكانه وجثى على ركبتيه وامتلأت عيناه بالدموع.. عندما رأى طفله يلعب على السرير وبالقرب منه حية هائلة الحجم مخضبة بالدماء وقد لقت حتفها بعد معركة مهولة،,حزن الحطاب أشد الحزن على كلبه الذي افتداه وطفله بحياته..وكان ينبح فرحا بأنه انقذ طفله من الحية لينتظر شكرا من صاحبه.. وماكان من الحطاب الا ان قتله بلا تفكير……
الحكمة من القصة :عندما نحب اناس ونثق بهم فاننا يجب الا
نفسر تصرفاتهم واقوالهم كما يحلو لنا في لحظة غضب وتهور وفي لحظة يغيب فيها التفكير السليم فلنتريث ولا نستعجل الحكم ولنتذكر ماقد رأينا من خير منهم ولحظات سعيدة معهم قبل الحكم فقد نفقد اناس ندرك فيما بعد انهم احبونا بصدق ولكن في وقت لا ينفع فيه الندم
hatab.jpg - 9.58 KB
raali00
11 years ago

مركز تحميل الصور

good night


raali00
11 years ago



gege65
11 years ago
الكلمات تشبه المفاتيح إذا إستخدمتها بشكل صحيح تغلق بها فم أوتفتح بها قلب"
gege65
11 years ago
السلام عليكم"أخي محمود كيفك وإيش أخبارك "شكرا لك لتبلغي رسالة أختي وحبيتي في الله أمونتي وبارك الله فيك وسلمللي هلبه هلبه عليها وبلغها أني والحمد لله بخير ومستاحشتها هلبه هلبه ويارب دوم تكون بأحسن حال وبصحه جيده يارب"تحياتي لك ولها أخ وأخت في الله لي ودمتم بصحه وسلام"
tarekttoty
11 years ago
mahmoued22
11 years ago
لم يكن من أجل الحب، لتكن صداقة”!، ثم أشار إلى المطعم الذي يقع على إحدى زوايا المحطة: “تفضلي لكي نتناول طعام الغداء معا”فردت: يابني، أنا لست السيدة مينال، ولا أعرف شيئا عما بينكما. ثم تابعت تقول:قبيل أن يصل القطار إلى المحطة اقتربت مني تلك الشابة الجميلة التي كانت ترتدي معطفا أخضر ومرت بقربك منذ لحظات،وأعطتني وردة حمراء وقالت: سيقابلك شخص في المحطة وسيظن بأنك أنا. إن كان لطيفا معك ودعاك إلى الغداء قولي له بأنني أنتظره في ذلك المطعم، وإن لم يدعوك اتركيه وشأنه، لقد قالت لي بأنها تحاول أن تختبر إنسانيتك ومدى لطفك.عانقها شاكرا وركض باتجاه المطعم!
عزيزي القارئ:هناك مثل صيني يقول: إذا استطعت أن تسيطر على غضبك لحظة واحدة ستوفر على نفسك مائة يوم من الندم.تصوروا لو سمح هذا الشاب لغضبه أن يسيطر عليه، كم يوما من الندم كان سيعيش؟!!

images.jpeg - 5.44 KB
mahmoued22
11 years ago

قصه لا تبيع الحب
وقف جان في المحطة مزهوّا ببدلته العسكرية الأنيقة، وراح يراقب وجوه الناس وهم ينحدرون من القطار واحدا بعد الآخر.كان في الحقيقة يبحث عن وجه المرأة التي يعرفها قلبه، لكنه لم ير وجهها قط.قالت له بأنها ستعلق على صدرها وردة حمراء ليتمكن من أن يميزها من بين مئات المسافرين.لقد بدأت معرفته بها منذ حوالي ثلاثة عشر شهرا، كان ذلك في المكتبة العامة في فلوريدا عندما اختار كتابا وراح يقلب صفحاته.لم يشده ما جاء في الكتاب بقدر ما شدته الملاحظات التي كتبت بقلم الرصاص على هامش كل صفحة.أدرك من خلال قرائتها بأن كاتبها إنسان مرهف الحس دمث الأخلاق، وشعر بالغبطة عندما قرأ اسمها مكتوبا على الغلاف باعتبارها السيدة التي تبرعت للمكتبة بالكتاب.ذهب إلى البيت وراح يبحث عن اسمها حتى عثر عليه في كتاب الهواتف، كتب لها ومنذ ذلك الحين بدأت بينهما علاقة دافئة وتوطدت عبر الرسائل الكثيرة التي تبادلوها.خلال تلك المدة، اُستدعي للخدمة وغادر أمريكا متوجها إلى إحدى القواعد العسكرية التي كانت تشارك في الحرب العالمية الثانية.بعد غياب دام عاما، عاد إلى فلوريدا واستأنف علاقته بتلك السيدة التي أكتشف فيما بعد أنها في مقتبل العمر وتوقع أن تكون في غاية الجمال.أتفقا على موعد لتزوره، وبناء على ذلك الموعد راح في الوقت المحدد إلى محطة القطار المجاورة لمكان إقامته.
شعر بأن الثواني التي مرت كانت أياما، وراح يمعن في كل وجه على حدة.محها قادمة باتجاهه بقامتها النحيلة وشعرها الأشقر الجميل، وقال في نفسه: هي كما كنت أتخيلها، يا إلهي ما أجملها!شعر بقشعريرة باردة تسللت عبر مفاصله، لكنه استجمع قواه واقترب بضع خطوات باتجاها مبتسما وملوحا بيده.كاد يُغمى عليه عندما مرّت من جانبه وتجاوزته، ولاحظ خلفها سيدة في الأربعين من عمرها، امتد الشيب ليغطي معظم رأسها وقد وضعت وردة حمراء على صدرها، تماما كما وعدته حبيبته أن تفعل.شعر بخيبة أمل كبيرة: “ياإلهي لقد أخطأت الظن! توقعت بأن تكون الفتاة الشابة الجميلة التي تجاوزتني هي الحبيبة التي انتظرتها أكثر من عام، لأفاجئ بامرأة بعمر أمي وقد كذبت عليّ”أخفى مشاعره وقرر في ثوان أن يكون لطيفا، لأنها ولمدة أكثر من عام ـ وبينما كانت رحى الحرب دائرة ـ بعثت الأمل في قلبه على أن يبقى حيا.استجمع قواه، حياها بأدب ومدّ يده مصافحا: أهلا، أنا الضابط جان وأتوقع بأنك السيدة مينال!قال يحدث نفسه: “إن لم يكن من أجل الحب، لتكن صداقة”!، ث
raali00
11 years ago




good night


Browse Pages:< Previous 11 12 13 14 15 16 17 Next > 
Contact Us | Blog | Translation | Terms of Use | Privacy Policy

沪ICP备06061508号
Copyright © 2006 OwnSkin.com    
-
Loading content
There is a problem with loading the content.