To sign my guestbook, you need to signin first. | |
ALAtebiah20011 Guestbook![]() ASEER ALSAMT الـمـعـرف لا يــعــرف xXMoonladyXx نجمة ليست كتلك النجوم , نجمة سطع نورها في سماء الموقع .. أجد نفسي عاجزاً على ذكر ماتقوم به , فاالمواضيع خير شاهد على ذلك , إنسانه كسبت إحترام الجميع وأستحقت بان تكون نجمة هذا الأسبوع , مهما قلنا فلم نوفي حقها من الإشادة , فأجد نفسي عاجزاً عن وصفها وعن شكرها , وفي هذه الحالة لايسعني إلا الدعاء لها في ظهر الغيب ومن أبرز مواضيعها : 1- فضل الذكر والدعاء والحث عليهما 2- تغلب على مخاوفك من اتخاذ القرار الخاطئ 3- الصمت حكمة وقليل فاعلها 4- خطوات الإدارة الناجحة للوقت 5- الشكر لله وأتمنى لها تحقيق جميع أمنياتها وأحلامها والله يوفقها في الموقع أو غير الموقع .. أجد نفسي محرجاً حينما أقدم النساء وكنت ومازلت أتمنى أن يكون هناك شباب أقدمهم لكم لكن لا يوجد شخص مستمر ولا واضح في أسلوبه , وأتمنى أن نقدم شباب أكثر من النساء حتى تتعادل الكفة .... وفــي أمـــان اللـه ![]() فضل ليلة النصف من شعبان فرصة ينبغي اغتنامها بالدعاء والتضرع * عن عبد الله بن عمرو أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "يَطَّلِعُ اللهُ عز وجل إلى خلقه ليلةَ النصف من شعبان، فيغفر لعباده، إلا لأثنين : - مشاحنٌ، وقاتِلُ نفسٍ" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها" ![]() بســـــــم الله الرحمـــــــن الرحيم الســـلام عليكم ورحمــــة الله وبركاتــــه جاء ليسرقنا فسرقناه! جاء في كُتب السِّيَر والتراجِم: رُوي عن السَّرِي بن مُغَلِّس السَّقَطي أنَّ لصًّا دخَل بيت مالك بن دينار، فما وجَد شيئًا، فجاء ليخرجَ، فناداه مالك: سلام عليكم، فقال: وعليكم السلام، قال: ما حصَل لكم شيء من الدنيا، فترغَب في شيءٍ من الآخرة، قال: نعم، قال: توضَّأ من هذا المِرْكَن وصَلِّ ركعتين، واستغفرِ الله، ففعَل، ثم قال: يا سيِّدي، أجْلس إلى الصبح؟ قال: فلمَّا خرَج مالك إلى المسجد، قال أصحابه: مَن هذا معك؟ قال: جاء يَسْرقنا فسرقناه[1]. حينما يكون الداعية إلى الله شخصًا تجتمع لَدَيه نوازعُ الخير والرحمة، والبُعد عن الانتقام والتشفِّي، فإنَّه سيكون بالفعل خيرَ قُدوة يُقْتَدى بها يومَ أن قلَّ الراحم للآخرين، وكَثُر التشفِّي والانتقام من الغَير، وباتَ كثيرٌ من الناس يردِّدون عبارة: "لن أطلبَ الرحمة من أحدٍ، ولكن سيأتي يومٌ لن أرحمَ فيه أحدًا!". يتبيَّن أنَّ كثيرًا من الناس باتتْ لَدَيهم قناعات لا تنفكُّ عن حُبِّ الأنا، وكراهية الغير، والبُعد عن الإحسان إلى الناس، والنظر إليهم جميعًا بمنطق العَداء والبُغض، لكنَّنا حينما نقف مَشدوهين من موقف الإمام مالك بن دينار مع ذلك اللص، فسنجده بالفعل يُعطينا دروسًا تربويَّة، ![]() بســـــــم الله الرحمـــــــن الرحيم السلام عليكــــم ورحمة اللــــه وبركاته قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه: (أنا عند ظن عبدي بي إن ظن خيرا فله وإن ظن شرا فله). رواه أحمد. وحسن الظن بالله حقيقته أن يظن العبد بالله خيرا ورحمة وإحسانا في معاملته ومكافئته ومجازاته أحسن الجزاء في الدنيا والآخرة وهذا يتحقق في مقامات: الأول: إذا دعا ربه أن يقبل ربه دعائه. كما جاء في الحديث: (ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة). رواه الترمذي. الثاني: إذا تقرب إلى الله بعمل صالح أن يتقبل الله عمله ويرفعه. قال تعالى: (إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ). الثالث: أن يقبل توبته إذا أذنب وتاب فأناب. وقد تضافرت النصوص بهذه الحقيقة. قال تعالى: (أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ). الرابع: أن يوقن بوعد الله ونعيمه الذي أعده الله لعباده الصالحين المستقيمين على طاعته وشرعه. وقد تواترت النصوص بذلك. قال تعالى: (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ). الخامس: أن يوقن بحسن لقاء الله وستره وتجاوزه عنه وهو في سياق موته كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله). رواه مسلم. وقال ابن عباس: (إذا رأيتم الرجل قد نزل به الموت فبشروه حتى يلقى ربه وهو حسن الظن بالله تعالى وإن كان حيا فخوفوه بربه واذكروا له شدة عقابه). السادس: عند نزول البلاء وضيق الحال. قال بعض السلف: (استعمل في كل بلية تطرقك حسن الظن بالله عز وجل في كشفها فإن ذلك أقرب بك إلى الفرج). ![]() ASEER ALSAMT بسم الله الرحمن الرحيم من نسج الخيال ؟ سأروي لكم قصة ربما تكون من نسج الخيال ؟ لكنها أشبه بالحقيقة سأروي لكم قصة قافلة النجوم , كانت هذه القافلة تسير وكانت تشع من النور , وكان هذا النور هي المواضيع التي يدلون بها وربما بسيرهم هذا وأنهم متميزون عن غيرهم ولأن مواضيعهم جريئة وحساسة ولأنهم نجوم في القافلة يسيرون تباعاً , أستيقظت أحقاد من يتربصون بهم بينما كانت قافلة النجوم تسير ظهر صوت نباح وأزداد هذا النباح مما جعل القافلة تتوقف لمعرفة من صاحب هذا النباح فتوقفوا للاستطلاع ولكنهم لم يأبوا به فتابعوا مسيرتهم , وفي وسط القافلة توقفوا للاستراحة يتحدثون عن قوم وهؤلاء القوم هم الروافض , فتحدثوا عنهم قليلاً فازداد النباح فقالوا : لمن هذا النباح الذي يتبعنا فقال النجم الأول (( يبدو أنه نباح كلب )) والنجم الثاني قال (( ربما نحن في منطقة مليئة بالحيوانات )) وقال الأخر (( لا هذا ولا ذاك ربما أنه كلب جائع فكان يتبعنا لسبب )) فأكملوا المسيرة ومازال في إقتفاء أثرهم وكان يجيد الإختفاء , فزاد نباحه وهم في طريقهم توقفوا وهم غاضبون وأصبحوا يبحثون عن مصدر هذا النباح فوجدوه وإلا به كلب قد ضل الطريق وتبع القافلة فأطلقوا عليه أسم (( همر )) , وأكملوا الطريق وهو معهم فكان هذا الكلب جريح فضمدوا جراحه , وجائع فأطعموه وسقوه , وأزداد مرضاً فذهبوا به إلى عدد من نجوم القافلة وكلاً يفهمه على طريقته عفواً وكلاً يعالجه على طريقته , ولكن يبدو أنه لايتقبل العلاج وتركوه فأصبحت قافلة النجوم تسير ولا تلتفت لنباح أيً كان سواء ((( لهمر أو لغيرها من الروافض ))) , وصدق القائل (( القافلة تسير والكلاب تبح )) ![]() {Image} {Image} الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله،، أما بعد .. فبعد أيام ليست بكثيرة نستقبل شهرنا العظيم، شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن، شهر الصيام والذكر، شهر التوبة والغفران، شهر العزة والكرامة.. اللهم بلغنا رمضان.. اللهم بلغنا رمضان، فكم من آمل أن يصوم هذا الشهر ففجأه جاءأجله فسار قبله إلى ظلمة القبر، كم من مستقبل يوم لا يستكمله ومؤمل غداً لا يدركه.. والعاقل اللبيب من يفكر ويعتبر بتلك الأيام التي عاشها والليالي التي قضاها، نعم هي ماض، لكنه يسجل عليك قال تعالى : ( هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ )29]سورة الجايثة أما رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد كان يبشر أصحابه بقدوم رمضان، فعن أبى هريرة رضى الله تعالى عنه قال: : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه:' قَدْ جَاءَكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَيُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ وَتُغَلُّ فِيهِ الشَّيَاطِينُ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا قَدْ حُرِمَ رواه النسائي وأحمد، وصححه الألباني كما في صحيح النسائي. فاللهم بلغنا رمضان، وأعنا على الصيام والقيام، واحفظ جميع جوارحنا من الوقوع في الآثام، واجعلنا ممن يصومه ويقيم لياليه إيماناً واحتساباً، وأن لا يكون حظنا من الصيام الجوع والعطش، ولا من القيام السهر والتعب، وصلى الله وسلم وبارك على خير من صلى، وصام، واعتكف، وقام، محمد بن عبد الله وصحابته وآله الكرام العظام، وعلى من اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.. {Image} ![]() {Image} أفــضل ثــلاث ســاعــأت فــي رمــضـــان الساعة الأولى : (أول ساعة من النهار _ بعد صلاة الفجر) قال الإمام النووي رحمه الله في كتاب الأذكار (اعلم أن أشرف أوقات الذكر في النهار الذكر بعد صلاة الصبح ). وأخرج الترمذي عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كآجر حجة وعمرة تامة تامة تامة )رواه الترمذي وقال حديث حسن . ونص الفقهاء على استحباب استغلال هذه الساعة بذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس وفي الحديث(اللهم بارك لأمتي في بكورها ). لذا يكره النوم بعد صلاة الصبح لأنها ساعة تقسم فيها الأرزاق فلاينبغي النوم فيها بل احيائها بالذكر والدعاء وخاصة أننا في شهر رمضان الذي فيه يتضاعف الأجر والثواب . الساعة الثانية : (آخر ساعة من النهار _قبل الغروب) هذه الساعة الثمينة تفوت على المؤمن الصائم غالباً بالانشغال بإعداد الإفطار والتهيء له وهذا لاينبغي لمن حرص على تحصيل الأجر فهي لحظات ثمينة ودقائق غالية .. هي من أفضل الأوقات للدعاء وسؤال الله تعالى _ فهي من أوقات الاستجابة . كما جاء في الحديث ( ثلاث مستجابات :دعوة الصائم ،ودعوة المظلوم ، ودعوة المسافر ) رواه الترمذي. وكان السلف الصالح لأخر النهار أشد تعظيماً من أوله لأنه خاتمة اليوم والموفق من وفقه الله لاستغلال هذه الساعة في دعاء الله . الساعة الثالثة : (وقت السحر) السحر هو الوقت الذي يكون قبيل الفجر قال تعالى (والمستغفرين بالأسحار ). فاحرص أخي الصائم على هذا الوقت الثمين بكثرة الدعاء والاستغفار حتى يؤذن الفجر ، وخاصة أننا في شهر رمضان فلنستغل هذه الدقائق الروحانية فيما يقوي صلتنا بالله تعالى. قال تعالى حاثاً على اغتنام هذه الساعات الثمينة بالتسبيح والتهليل : ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى). وقال تعالى : (وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن الليل فسبحه وأدبار السجود ). أغـــتـــنـــمـــوهـــا {Image} | |