To sign my guestbook, you need to signin first. | |
zaidoon Guestbook![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الك مشتاكة عيني اتريد ملكاك ورادت صورة منك خاطر انظرهة ادور بلصور ماعندي وياك بقت بس البالي وشلون اكبرهة ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() مو طبعي الجذب لو كلت احبك موت لان حبي الك ما صار من نظرة ومو طبعي الجذب لو كلت ميت بيك لان دونك احس مخنوك بالعبرة وموطبعي الجذب لو كلت ما انساك لان صورة خيالك بالكلب جمرة ومو طبعي الجذب صدكني هايم بيك لان حبك عذاب ونار مستعرة ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() مساااااااء الخيرررررر هلا زيدوووووووون كيفك؟ اخبااااارك وين الغيبه عناااا ![]() وحشتني كثيرررررررررررر كثيررررررررررر انشاء الله تكون بخير وصحه وعافيه يارب ![]() ![]() ♥ ♥ ..حبيبتي .. ♥ ♥ أهوى طُلوعَ الشَمسِ مِنْ عَينيها ..وأحبُّها.. وأحبُّ دفءَ حَديثِها.. ونقاءَ ماءِ الثغرِ في شَفتيها هي حُلوةٌ.. كالنَهرِ في جريانِهِ كالأقحوانِ إذا يفوحُ.. كمشتِلِ الأزهارِ.. كالأعنابِ.. هي جنَّتي.. وحبيبتي دَوماً، وفيها ما يَرومُ لهُ القَصيدُ وَجهٌ جميلٌ ليسَ في الدُنيا شبيهُ جمالِهِ عَينانِ مِنْ بَحرِ الشمالِ مِياهُها .. وبها طُيورٌ تَحتَمي..بالنورِ مِنْ تِرحالِهِ ماذا أقولُ أيا رفاقَ لأنتهي؟ فجمالُها لا يَنتهي.. خدَّانِ ورديَّانِ مِنْ وَردِ الهوى.. كالجنَّةِ الزَهراءِ والعَبَقِ الكَثيرُ وإذا حَكَيتُ عَنِ الندى في ثغرِها.. هوَ قِصَّةٌ أخرى أدوخُ بِذِكرِها مَنْ يا تُرى يَقوى عِنادَ الثغرِ في إيمائهِ؟ لو كانَ بي داءٌ.. فإنِّي مؤمِنٌ أنِّي إذا قبَّلتُها..أحرَزتُ في التقبيلِ كُلَّ دوائهِ سِحريَّةُ الشَفَتينِ أنتِ حبيبتي ,, وهواكِ لي خُلدٌ طويلٌ دائمٌ ![]() uundefined رحلة الالم والدموع رحلة الالم والدموع هناك جروح تندمل مع الايام وهناك جروح لا يداويها الزمان وهناك جروح يبقى اثرها ولا تمحيها الازمان فأنا جروحي لا تندمل مع الايام ولا يداويها الزمان ![]() شكرا ................................ لأولئك الذين لازالوا يسطرون لنا رسائل جميلة وصادقة ,,,,,, نقرؤها بأمتنان قبل أن ننام كأننا نتوسد طيبه البشر في سطورها ... سلمى الحوسني ..، ![]() يا أرْضَ بَابِلْ ..يا أرْضَ كِِلْدَانَ الحزينةْ يا قَطْرَةَ الشَّرَفِ الوحيدةِ في دَمِ المُدُنِ الجديدةْ هو ذا المَسَاءُ يَعودُ بالذَّكرى . ولا ذكرى تُصَالِحُني ...وَتَكْفُرُ بي القصيدةْ هو ذا المَسَاءُ يَعودُ مِنْ أقصى البِلادِ..يَعودُ بِالمُدُنِ الوحيدةْ وَكَدَمْعَةٍ هَزَأَتْ بها الأجْفَانُ.. عُدْتُ كَلَوْحَةٍ طُرِدَتْ مِنَ البِرْوَازِ.. عُدْتُ يا أرضَ بابلُ والبَلابِلُ أَوْصَدَتْ أبَوابَها في وَجْهِ أُغنيتي الحزينةْ أنت المدينةَ للغريبِ.. كم انْتَهَى أَمْرُ الغريبِ بِكُلِّ غُرْبَتِهِ إليكِ فلم تنامي عَنْهُ .. كَمْ نَامَتْ يَدَاهُ على يَدَيْكِ يا أرضَ بابلُ | |