To sign my guestbook, you need to signin first. | |
nonoriyadh Guestbook![]() وأنا مثلك مع ربعي يا " كاظم ".. حيل مو مرتاح كأنهم بيد عطشانه .. وكأني بينهم " واحه " خذا بعض الأسى بعضي وبعضي وين منِّي راح ؟ وقلبي قاتله حزنه " سَ قَ ط " ..... مقتوله أفراحه أجيهم .. نيِّتي بيضا ويجُوني في شكل أشباح لأجل راحتهم أتعذَّب .. عذابي عندهم راحه تصدِّق ..؟ حيل متضايق " خساراتي " لهم " أرباح " ضحكت وكانت الضحكه من الصدمات و " السَّاحه " إذا ربعك مثل : " غابه " .....؟ أنا ربعي مثل : " مسباح " .. وأنا شخصٍ .. عجز يجْمَع " نَثِر " حبَّات مسباحه وإذا صارعت من أجل القرايب / قوَّة التمساح .....؟ أنا حتَّى البعيد اللِّي يجيني / مااات تمساحه زرعت الطيب في قلب " الحجر " وإستغرَب الفَّلاح .. قفل حظي مع " الفرحه " .. ألاقي ويييين مفتاحه ؟ تعب : لا كنت في ظلم السجون وضايع المفتاح معاك الحق لكن " العدل " .. ما فاد مصباحه عتب : لا صار يتبشَّر صديقك .. والألم صدَّاح وعدوِّك كان في لحظة سقُوطك , تنزف جراحه بحر .. يا موج .. يا شط الصداقه .. كنت لك ملاَّح سفينه كان لك قلبي .. ولكن غدرك إجتاحه حرام : إن كان لي واحد وأناديه ب إسم يا صاااح مدامه " صاحبي " بإيده سقاني .. السِم ب قْداحه سمعت إصياح من عين المراجل ...؟ إي / سمعت / إصياح .. و " طير المرجله " في هالزمن متهلهل جناحه " صديقي " صار معناها ب عيني .. واحدٍ " سفَّاح " .. لأنهم أغلب أصحابي .. على الطعنات ذبَّاحه وفا شنهو الوفا ....؟ " شَمعٍ " كثر ما يشعلونه ساح ورمحٍ يصنعه وقتي " وربعي " حيل رمَّاحه يجي واحد مُنى قلبه .. يشتت فيني " الأفراح " وواحد ضاق لو يلمح عيوني .. تنام " مرتاحه " و واحد قال للثاني : من المُهره أبَشْرِك طاااااح كأن ب طيحتي يلقى السعاده .. و طفرة أرباحه ![]() شي يخصك باقي عندي " قلب " من غيرك وحيد ! ما يبي يبقى معاي .........! يا أجيلك / أو يجيلك ! يسألوني الناس عنِّك ! وليه ما أكتب [ قصيد ] ؟! قول .. لا تسكت .. تكلَّم .. وش أجاوبهم دخيلك ؟! إختلفنا . . . . . وماعرفنا شنهو الراي السديد .. يا تضحِّي في عنادك ..! أو أضحِّي في سبيلك ! ليه كل عيد إنتْـفارق ؟! صرت أكرَه كل عيد ! وإنتْـ فارق في [ غلاتك ] .. وقلبي ما عنده مثيلك ! المشاعر من غيابك يا دفا إحساسي , جليد ! طحت من عيني لـ قلبي وما قدرت إنِّي أشيلك ! يشهد الله .. من رحلت وفي حياتي ، لا جديد .. وكل ما ألمَح سرابك .. أرتِبِك ، الله وكيلك ! حالتي صعبه / بدونك .. وكيف حالك يا بعيد ؟ أشتكي منِّك إليك .. ومن جروحي , أشتكيلك ! والله ما قصرَّت فيني بس .. ودِّي لو تزيد ! يعني " إذبحني " وكمِّل يا بعد قلبي / جميلك ! أدري غلطاتي كثيره .. وفوق كل هذا عنيد وش تسوِّي هذا حظِّك رغم زلاتي [ خليلك ] ..! أقتلك .. لا من خطيت ويا عسى عمرك مديد ! و أعذرك .. لو كنت قاتل لأنه يستاهل قتيلك .! ويلي منِّك لو نسيتك . . . والزعل طبعاً " شديد " .. ولو أحس لحظه بـ أنِّك منشغل عنِّي ؟! يا ويلك ..! كل عاذل جاك بَعْدِي .. وقالـ لك إنِّي : سعيد - ما صِدَق ! وين السعاده ! والحزن شيَّد رحيلك ! وكل عاذل قال عنِّي شي .. - إحساسه بليد ! ما قدر ياخذ كثيرك .. صار يطمح , في قليلك ! وكل عاذل إن عطيته وجه .. - ورَّااااك المزيد ! لو يقول إنَّه : يبيلك خير !! والله ما يبيلك ! جيتهم طيِّب ....... . وأدري في زماني ما يفيد !! وش حصيل الطيب فيهم ؟ ومن فراقي , وش حصيلك ! بترك الدنيا عشانك ! دام هذا ما تريد .. ويا عسى كلمة " عشانك " تشفي يا روحي غليلك !! الدليل إنِّي أحبك : صرت أحسِّك بـ [ الوريد ] ! وأدري في قلبك يحبني دون ما أسمع دليلك ! في عيونك صرت ( شاعر ) واصل القمَّه / فريد !! وصرت تسوى في عيوني كل بَني جنسك , وجيلك .. مثل قلبك ما ألاقي ..! ومثلي ما تلقى أكيد ! يعني ما عندك بديل ومستحيل ألقى بديلك ..! يا غزالٍ . . . . . شُوف قلبي ما يبي غيرك يصيد ولا بغيتك ..أدري وينك أسمعك , وأتبَع [ سليلك ] ..! إجلس بـ عرش الفؤاد ولك أحاسيسي عبيد وإعتبر حُبي نهارك , وقمرةٍ .. تضوي في ليلك ! ياللِّي شيَّعت المفارَق ....., إشرَب وصالي و أزيد .. خذ دفا إحساااسي و " إدفا " كان بردك هد حيلك ..! ي | |